اذا خيرت بين اميرين لا ثالث لهما ان تكون ظالما او تكون مظلوما فماذا تختار؟ ولماذا؟

انا حرد علي السؤال دي

وحقول ايه رايك في واحد

عيز ينتقم من صديقو

راح عملو مشكلة مع حبيبتو

ايه رايك فيه ظالم ولا مظلوم

واتمني اشوف ردك

طرح جرئ انا افضل ان اكون مظلوم ولا افضل ان اكون ظالما الظالم هو العدو الاول لله وللبشرية..وكلما أوغل بالظلم أزدادت عليه حلقات
الغضب الالهي حتى تطبق عليه يوما فتراه ذليلا تضيق به الارض بما
وسعت....وأما المظلوم فهو الذي يقع عليه ظلم الظالم خارج أرادته وخارج
تصرفه..ويحتسب الى الله مظلوما غير ظالما ومعتدى عليه غير معتدي على
أحد...فبصبره وجلده وكفاحه وتضحيته سوف يكسب حسنات أضافية تسجل في سجله
الانساني...شكرا على الطرح اخي كبريائي

موفق يا غالي

بالنسبة الي هذا سؤال ليس بالسؤال الصعب ابدا
وبكل ثقة ودون تردد افضل ان اكون مظلومة
ومن ضمن قواعدي بالحياة قاعدة بتقول ( نام مظلوم ولا تنام ظالم )
لا بد من وجود الظلم والمظلومين في هذه الحيارة القاسية الا اني افضل ان العب دور المظلوم

ردا على رد وردة الريحان الذي كان سؤالا ولم يكن رداً

اولا من الظلم ان يحمل الانسان ذنب لم يرتكبه و جريمة لم يقترفها وللمظلوم دعوة لاترد ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم اتق دعوة المظلوم فانها ليس بينها وبين الله حجاب ، وانا شخصياً افضل ان اكون مظلوماً على ان اكون ظالماً ، لان الله اقسم بعزته انه سينصر المظلوم ولو بعد حين حينما قال في الحديث القدسي ، وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ـ اذا ضمن المنتقم ان انتقامه لن يكون ظلماً واراد الدنيا فليفعل ولكن ما ضمنه ان انتقامه لن يزيد عن حده ويصبح ظالما بعد ان كان مظلوماً .

شكرا لك اخي alin يسلمو على المرور والرد

شكري لك اخي الحنون لطتك بموضوعي

شكرا لك اختي همس الروح ، والله كلتا الامرين صعب الظلم و المظلوم ، ولكن الظالم اذا كان لديه ضمير فما امر عذاب الضمير بعد الظلم و ما اقسى عذاب الله بعد الظلم .